
مالك جندلي
مالك جندلي مؤلف موسيقي وعازف بيانو سوري الأصل من مواليد ألمانيا، ويقيم حالياً في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية.
باحث في جامعة كوينز الأمريكية يوظف المقامات الشرقية والألحان العربية بطريقة أكاديمية ضمن قوالب ونظريات علم الإنسجام للموسيقى الكلاسيكية.
موسيقار فخري لدى متاحف قطر يعمل وفق رؤية اليونيسكو للحفاظ على التراث العربي الثري وإحيائه ونشره في مختلف أنحاء العالم.
أول مؤلف موسيقي عربي، قام بتوزيع أقدم تدوين موسيقي في العالم اُكتشف في مدينة أوغاريت، رأس شمرا – سوريا، على لوحات مسمارية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد. أضاف إليها الإيقاع والهارموني وعزفها على البيانو برفقة فرق موسيقية عالمية، شكلت لوحة فنية رائعة وعملاً موسيقياً فريداً أطلق عليه اسم “أصداء من أوغاريت“.

مالك جندلي
مالك جندلي مؤلف موسيقي وعازف بيانو سوري الأصل من مواليد ألمانيا، ويقيم حالياً في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية.
باحث في جامعة كوينز الأمريكية يوظف المقامات الشرقية والألحان العربية بطريقة أكاديمية ضمن قوالب ونظريات علم الإنسجام للموسيقى الكلاسيكية.
موسيقار فخري لدى متاحف قطر يعمل وفق رؤية اليونيسكو للحفاظ على التراث العربي الثري وإحيائه ونشره في مختلف أنحاء العالم.
أول مؤلف موسيقي عربي، قام بتوزيع أقدم تدوين موسيقي في العالم اُكتشف في مدينة أوغاريت، رأس شمرا – سوريا، على لوحات مسمارية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد. أضاف إليها الإيقاع والهارموني وعزفها على البيانو برفقة فرق موسيقية عالمية، شكلت لوحة فنية رائعة وعملاً موسيقياً فريداً أطلق عليه اسم “أصداء من أوغاريت“.
المؤسس والرئيس التنفيذي لمنظمة “بيانو من أجل السلام“ منظمة خيرية غير ربحية، تقوم بتوظيف القوة الناعمة للفن من أجل إثراء المجتمع ونشر السلام بين الشعوب.
مؤسس وعضو لجنة تحكيم في مسابقة مالك جندلي البيانو الدولية للشباب، التي تسعى لاحتضان وتحفيز المواهب الشابة خاصة العربية منها.
حامل لقب “المهاجر العظيم” من مؤسسة كارنيغي بنيويورك لما يبذله من أجل العطاء الفني ومساهمته في تطوير المجتمع وإغناء الثقافة الأمريكية.
محاضر ومتحدث في عدة جامعات مثل، هارفارد، كولومبيا، رايس، ديوك، نوتردام، فوردهام، أوكسفورد، سيدني. وعدة مؤسسات دولية مثل، سكول، القمة العالمية لتطوير التعليم، مناظرات الدوحة في جامعة جورج تاون، منصة تيدكس العالمية، نوابغ العرب، مهرجان آسبن للأفكار، التعليم فوق الجميع – أيادي الخير نحو آسيا، الجيل المبهر ضمن فعاليات الفيفا كأس العالم قطر، ومقر الأمم المتحدة بنيويورك.
باحث زائر سابق في مركز الإبادة الجماعية وحقوق الإنسان في جامعة روتجرز الأمريكية، وعضو في الجمعية الأمريكية للملحنين والمؤلفين والناشرين.
بدأت علاقة مالك جندلي بالبيانو في ألمانيا بتلقّي علوم الموسيقا في الرابعة من عمره وكان أول حفل بيانو له على خشبة المسرح في الثامنة من عمره. تتلمذ على يد البروفيسور فيكتور بونين من كونسرفتوار تشايكوفسكي، وانتقل بعدها لدراسة نظريات التأليف الموسيقي في جامعة كوينز الأميركية بعد حصوله على منحة دراسية كاملة وتخرج منها بدرجة امتياز عام1997 تحت إشراف البروفيسور بول نيتش. حصل على شهادة الماجستير بدرجة شرف من جامعة كارولينا الشمالية عام 2004، واكتملت ملامح شخصيته الموسيقية المستقلة كمؤلف محترف يصوغ رؤاه الموسيقية الخاصة بجمل موسيقية مميزة تتسم بالعمق والثراء والتدفق.
يعدّ جندلي من أهم عازفي البيانو، وقدّم أعماله برفقة العديد من الفرق السيمفونية العالمية على أهم المسارح في الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية وسوريا، وهو عضو في الجمعية الأميركية للملحنين والمؤلفين والناشرين. مالك جندلي ابن عم المؤسس الشريك والمدير التنفيذي السابق لشركة آبل العالمية، المخترع الراحل ستيف جوبز.
عام 2011، وبُعيد اندلاع الثورة السورية بمدة قصيرة، حمل جندلي البيانو وشارك في تظاهرة سلمية أمام البيت الأبيض احتجاجاً على وحشية النظام السوري، عزف فيها أغنته الشهيرة “وطني أنا” , ما أسفر عن تعرّض والدته ووالده للضرب والتعذيب الوحشي على يد أجهزة نظام أسد في سوريا.
مسيرة إنتاجه الفني مستمرة وتشمل حتى الآن أوبرا كاملة من فصلين، وعشرة ألبومات، تتضمن أكثر من أربعين عملاً موسيقياً، ثماني سيمفونيات، وسبعة مؤلفات كونشرتو للبيانو والكلارينيت والكمان والفيولا والتشيللو والأوبوا، والعديد من المؤلفات الموسيقية الأوركسترالية. وظف آلة العود في مؤلفاته لموسيقى الحجرة ضمن ألبومين “سوهو” و”شجرة الياسمين” بالإضافة إلى كونشرتو الكمان ضمن ألبوم “كونشيرتوز” بهدف تغيير سردية ونمطية الموسيقى العربية لمواكبة الحداثة الثقافية.
نال العديد من الجوائز العالمية، جائزة الموسيقى الإنسانية العالمية، وجائزة حرية التعبير، وجائزة غوسي للسلام، وجائزة غلوبال ميوزيك، وتم ترشيح الفيلم الوثائقي “مالك جندلي: طائر الفينيق في المنفى” لجائزة إيمي العالمية، كما حصل على تكريم من مؤسسة كارنيغي التي منحته لقب “المهاجر العظيم” واصفة إياه بـ “فخر أمريكا” بعد إطلاق جولته العالمية تحت عنوان “صوت أطفال سوريا الأحرار” عام 2013.
قُدمت مؤلفاته الموسيقية في أهم القاعات والمسارح العالمية مثل، مسرح مدريد الوطني بحضور ملكة إسبانيا، قاعة كارنيغي، مركز كينيدي للفنون، قاعة الكونسيرت هاوس بفيينا، أوبرا ستوكهولم، دار أوبرا سيدني، قاعة كاروغان، كاتدرائية نيداروس، الكونسرفتوار الملكي في تورنتو، ساحة لافييت في البيت الأبيض، دار أوبرا فيينا، المتحف الوطني في ديترويت، قاعة ألبرت الملكية في لندن، دار الأوبرا في دمشق، دار أوبرا القاهرة، متحف قطر الوطني، متحف المستقبل في دبي.
قامت بأداء وتسجيل موسيقاه أفضل الأوركسترات العالمية السيمفونية والفيلهارمونية، الأوركسترا الملكية الفيلهارمونية – لندن، أوركسترا راديو فيينا السيمفونية، الأوركسترا الروسية الفيلهارمونية، أوركسترا شيكاغو سيمفوني, أوركسترا بالتيمور السيمفوني، أوركسترا ويندزور الكندية، أوركسترا القاهرة السيمفوني، أوركسترا قطر الفيلهارمونية، الأوركسترا الوطنية السورية.
استقطبت مؤلفاته الموسيقية اهتمام ونقد كبرى الصحف العالمية في أوروبا وشمال أمريكا، كصحيفة الواشنطن بوست التي وصفته بـ “المؤلف الموهوب النادر”. ووصفت مجلة فان فير موسيقاه أنها “إضافة جديدة إلى الفن السيمفوني“، ونقدته مجلة غراموفون بـ “الصوت الموسيقي الفريد، ذو الشجن العميق الغامض”، وامتدحت مجلة أمريكان ريكورد غايد “ثراء التوزيع الأوركسترالي والتركيب الخلاق” في موسيقاه، ووصفت الهافينغتون بوست عمله بـ “الملهم”، وقال راديو أمريكا الوطني عن موسيقاه أنها “مثيرة للفكر”، وقالت عنه إذاعة بي بي سي البريطانية الدولية “موسيقار وعازف بيانو مرموق، يمزج في موسيقاه بين الأصالة والعاطفة والخيال“. وقال عنه المايسترو دافيد فيرمان “موسيقى مالك جندلي خلابة جاذبة آسرة”، وعن القصيدة السيمفونية بعنوان “المحيط الصامت” قالت الواشنطن بوست “إن عرضها العالمي الأول استقبل بحفاوة بالغة، ووقوف الجمهور احتراماً مع عاصفة من التصفيق” واعتبرته قائدة الأوركسترا العالمية مارين آلسوب “ضمن الشعراء الملحنين المتميزين في عصرنا الحالي”.
تم تناول أعماله وأخباره الفنية، بالمتابعة والنقد والمراجعة والتحليل في كل من، وكالة الأنباء الفرنسية، صحيفة الواشنطن بوست، الهافينغتون بوست، مجلة فان فير، مجلة غراموفون، مجلة أميريكان ريكورد غايد، مجلة بي بي سي الموسيقية، المجلة السيمفونية، المجلة الموسيقية الأمريكية، جورنال أتلانتا، بالتيمور صن، تشارلوت أوبزرفر، صحيفة القدس العربي، صحيفة العربي الجديد، صحيفة الشرق الأوسط، ادبندنت عربية. كما تعددت إطلالاته الإذاعية والتلفزيونية، والتقارير المعدة عنه في كل من، راديو نيويورك، راديو أمريكا الوطني، قناة سي إن إن، قناة بي بي سي، قناة الحرة الأمريكية، قناة فرنسا 24، تلفزيون سوريا، قناة الغد، تلفزيون العربي، قناة الجزيرة، تلفزيون دبي، سكاي نيوز عربية، إذاعة مونت كارلو الدولية، قناة العربية، قناة إم بي سي، قناة الحوار اللندنية.
حاصل على شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من جامعة كوينز الأمريكية، وحاصل على شهادة الماجستير مع مرتبة الشرف من جامعة كارولاينا الشمالية. يتم نشر مؤلفاته من قبل شركة صول بي ميوزيك، وحققت ألبوماته نجاحاً كبيراً وتصدرت قوائم سبوتيفاي، وأمازون، وآبل ميوزيك. وتوزع عالمياً من قبل شركة فيرجن ميغاستورز.
المؤسس والرئيس التنفيذي لمنظمة “بيانو من أجل السلام“ منظمة خيرية غير ربحية، تقوم بتوظيف القوة الناعمة للفن من أجل إثراء المجتمع ونشر السلام بين الشعوب.
مؤسس وعضو لجنة تحكيم في مسابقة مالك جندلي البيانو الدولية للشباب، التي تسعى لاحتضان وتحفيز المواهب الشابة خاصة العربية منها.
حامل لقب “المهاجر العظيم” من مؤسسة كارنيغي بنيويورك لما يبذله من أجل العطاء الفني ومساهمته في تطوير المجتمع وإغناء الثقافة الأمريكية.
محاضر ومتحدث في عدة جامعات مثل، هارفارد، كولومبيا، رايس، ديوك، نوتردام، فوردهام، أوكسفورد، سيدني. وعدة مؤسسات دولية مثل، سكول، القمة العالمية لتطوير التعليم، مناظرات الدوحة في جامعة جورج تاون، منصة تيدكس العالمية، نوابغ العرب، مهرجان آسبن للأفكار، التعليم فوق الجميع – أيادي الخير نحو آسيا، الجيل المبهر ضمن فعاليات الفيفا كأس العالم قطر، ومقر الأمم المتحدة بنيويورك.
باحث زائر سابق في مركز الإبادة الجماعية وحقوق الإنسان في جامعة روتجرز الأمريكية، وعضو في الجمعية الأمريكية للملحنين والمؤلفين والناشرين.
بدأت علاقة مالك جندلي بالبيانو في ألمانيا بتلقّي علوم الموسيقا في الرابعة من عمره وكان أول حفل بيانو له على خشبة المسرح في الثامنة من عمره. تتلمذ على يد البروفيسور فيكتور بونين من كونسرفتوار تشايكوفسكي، وانتقل بعدها لدراسة نظريات التأليف الموسيقي في جامعة كوينز الأميركية بعد حصوله على منحة دراسية كاملة وتخرج منها بدرجة امتياز عام1997 تحت إشراف البروفيسور بول نيتش. حصل على شهادة الماجستير بدرجة شرف من جامعة كارولينا الشمالية عام 2004، واكتملت ملامح شخصيته الموسيقية المستقلة كمؤلف محترف يصوغ رؤاه الموسيقية الخاصة بجمل موسيقية مميزة تتسم بالعمق والثراء والتدفق.
يعدّ جندلي من أهم عازفي البيانو، وقدّم أعماله برفقة العديد من الفرق السيمفونية العالمية على أهم المسارح في الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية وسوريا، وهو عضو في الجمعية الأميركية للملحنين والمؤلفين والناشرين. مالك جندلي ابن عم المؤسس الشريك والمدير التنفيذي السابق لشركة آبل العالمية، المخترع الراحل ستيف جوبز.
عام 2011، وبُعيد اندلاع الثورة السورية بمدة قصيرة، حمل جندلي البيانو وشارك في تظاهرة سلمية أمام البيت الأبيض احتجاجاً على وحشية النظام السوري، عزف فيها أغنته الشهيرة “وطني أنا” , ما أسفر عن تعرّض والدته ووالده للضرب والتعذيب الوحشي على يد أجهزة نظام أسد في سوريا.
مسيرة إنتاجه الفني مستمرة وتشمل حتى الآن أوبرا كاملة من فصلين، وعشرة ألبومات، تتضمن أكثر من أربعين عملاً موسيقياً، ثماني سيمفونيات، وسبعة مؤلفات كونشرتو للبيانو والكلارينيت والكمان والفيولا والتشيللو والأوبوا، والعديد من المؤلفات الموسيقية الأوركسترالية. وظف آلة العود في مؤلفاته لموسيقى الحجرة ضمن ألبومين “سوهو” و”شجرة الياسمين” بالإضافة إلى كونشرتو الكمان ضمن ألبوم “كونشيرتوز” بهدف تغيير سردية ونمطية الموسيقى العربية لمواكبة الحداثة الثقافية.
نال العديد من الجوائز العالمية، جائزة الموسيقى الإنسانية العالمية، وجائزة حرية التعبير، وجائزة غوسي للسلام، وجائزة غلوبال ميوزيك، وتم ترشيح الفيلم الوثائقي “مالك جندلي: طائر الفينيق في المنفى” لجائزة إيمي العالمية، كما حصل على تكريم من مؤسسة كارنيغي التي منحته لقب “المهاجر العظيم” واصفة إياه بـ “فخر أمريكا” بعد إطلاق جولته العالمية تحت عنوان “صوت أطفال سوريا الأحرار” عام 2013.
قُدمت مؤلفاته الموسيقية في أهم القاعات والمسارح العالمية مثل، مسرح مدريد الوطني بحضور ملكة إسبانيا، قاعة كارنيغي، مركز كينيدي للفنون، قاعة الكونسيرت هاوس بفيينا، أوبرا ستوكهولم، دار أوبرا سيدني، قاعة كاروغان، كاتدرائية نيداروس، الكونسرفتوار الملكي في تورنتو، ساحة لافييت في البيت الأبيض، دار أوبرا فيينا، المتحف الوطني في ديترويت، قاعة ألبرت الملكية في لندن، دار الأوبرا في دمشق، دار أوبرا القاهرة، متحف قطر الوطني، متحف المستقبل في دبي.
قامت بأداء وتسجيل موسيقاه أفضل الأوركسترات العالمية السيمفونية والفيلهارمونية، الأوركسترا الملكية الفيلهارمونية – لندن، أوركسترا راديو فيينا السيمفونية، الأوركسترا الروسية الفيلهارمونية، أوركسترا شيكاغو سيمفوني, أوركسترا بالتيمور السيمفوني، أوركسترا ويندزور الكندية، أوركسترا القاهرة السيمفوني، أوركسترا قطر الفيلهارمونية، الأوركسترا الوطنية السورية.
استقطبت مؤلفاته الموسيقية اهتمام ونقد كبرى الصحف العالمية في أوروبا وشمال أمريكا، كصحيفة الواشنطن بوست التي وصفته بـ “المؤلف الموهوب النادر”. ووصفت مجلة فان فير موسيقاه أنها “إضافة جديدة إلى الفن السيمفوني“، ونقدته مجلة غراموفون بـ “الصوت الموسيقي الفريد، ذو الشجن العميق الغامض”، وامتدحت مجلة أمريكان ريكورد غايد “ثراء التوزيع الأوركسترالي والتركيب الخلاق” في موسيقاه، ووصفت الهافينغتون بوست عمله بـ “الملهم”، وقال راديو أمريكا الوطني عن موسيقاه أنها “مثيرة للفكر”، وقالت عنه إذاعة بي بي سي البريطانية الدولية “موسيقار وعازف بيانو مرموق، يمزج في موسيقاه بين الأصالة والعاطفة والخيال“. وقال عنه المايسترو دافيد فيرمان “موسيقى مالك جندلي خلابة جاذبة آسرة”، وعن القصيدة السيمفونية بعنوان “المحيط الصامت” قالت الواشنطن بوست “إن عرضها العالمي الأول استقبل بحفاوة بالغة، ووقوف الجمهور احتراماً مع عاصفة من التصفيق” واعتبرته قائدة الأوركسترا العالمية مارين آلسوب “ضمن الشعراء الملحنين المتميزين في عصرنا الحالي”.
تم تناول أعماله وأخباره الفنية، بالمتابعة والنقد والمراجعة والتحليل في كل من، وكالة الأنباء الفرنسية، صحيفة الواشنطن بوست، الهافينغتون بوست، مجلة فان فير، مجلة غراموفون، مجلة أميريكان ريكورد غايد، مجلة بي بي سي الموسيقية، المجلة السيمفونية، المجلة الموسيقية الأمريكية، جورنال أتلانتا، بالتيمور صن، تشارلوت أوبزرفر، صحيفة القدس العربي، صحيفة العربي الجديد، صحيفة الشرق الأوسط، ادبندنت عربية. كما تعددت إطلالاته الإذاعية والتلفزيونية، والتقارير المعدة عنه في كل من، راديو نيويورك، راديو أمريكا الوطني، قناة سي إن إن، قناة بي بي سي، قناة الحرة الأمريكية، قناة فرنسا 24، تلفزيون سوريا، قناة الغد، تلفزيون العربي، قناة الجزيرة، تلفزيون دبي، سكاي نيوز عربية، إذاعة مونت كارلو الدولية، قناة العربية، قناة إم بي سي، قناة الحوار اللندنية.
حاصل على شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من جامعة كوينز الأمريكية، وحاصل على شهادة الماجستير مع مرتبة الشرف من جامعة كارولاينا الشمالية. يتم نشر مؤلفاته من قبل شركة صول بي ميوزيك، وحققت ألبوماته نجاحاً كبيراً وتصدرت قوائم سبوتيفاي، وأمازون، وآبل ميوزيك. وتوزع عالمياً من قبل شركة فيرجن ميغاستورز.
أعظم شعراء التأليف الموسيقي في عصرنا
القرن الحادي والعشرين مع مبدع الأوركسترا
